إن المتتبع للإنتاج الفكري والأدبي الذي تدفع به المطابع يوميًا إلى القارىء العربي والمسلم يجد نفسه أمام أزمة كبيرة، تتعلق بالمصطلح، وطرق صياغته، ونحته، و
إن المتتبع للإنتاج الفكري والأدبي الذي تدفع به المطابع يوميًا إلى القارىء العربي والمسلم يجد نفسه أمام أزمة كبيرة، تتعلق بالمصطلح، وطرق صياغته، ونحته، و
تعدّ الأمثال العربية رافدًا من روافد اللغة العربية، التي حفظها الله تعالى بحفظه للقرآن الكريم، حيث قال: )