إن المتتبع للإنتاج الفكري والأدبي الذي تدفع به المطابع يوميًا إلى القارىء العربي والمسلم يجد نفسه أمام أزمة كبيرة، تتعلق بالمصطلح، وطرق صياغته، ونحته، و
المقالات العلمية
لقد كان البحث العلمي قبل انهيار الاتحاد السوفياتي، يلقى عناية كبيرة من قبل الحكومة المركزية في موسكو وترصد له ميزانية سنوية عالية وذلك من خلال الأكاديمية الروسية لل
إنّ ما نقصده بالعلم في المعايير الدولية
شهد العالم العربي والإسلامي, ولا يزال, موجة كبيرة من نزيف الأدمغة والعقول النيرة, سواء كان ذلك طوعا أو كرها, فمن الناس من يكون له حظ في التفوق العلمي فت
إن النسبه المتقدمة التي يحرزها الغرب في نجاح إدارة أعماله الفنيّة والتقنية، ومشاريعه الصناعية، وما نتج عن ذلك من تطور مذهل في وسائل الحياة اليومية، جعل
إن الطب في صدر الإسلام لم يختلف كثيراً عما كان عليه في الجاهلية, وقد عاش بعض أطباء الجاهلية إلى أيام الرسول صلى الله عليه وسلم، أمثال الحارث بن كلِّدة وابنه النضر,
إنَّ ما نقصده بمناهج التكوين ليس المعنى الضيّق الذي يحصرها في مجموعة المقررات الدراسية، التي يتلقاها الطالب داخل قاعة الدراسة، إنما المقصود جميع الخبرات العلميّة، و
لقد كان البحث العلمي قبل انهيار الاتحاد السوفياتي، يلقى عناية كبيرة من قبل الحكومة المركزية في موسكو وترصد له ميزانية سنوية عالية وذلك من خلال الأكاديمية الروسية لل
إن ما نطق به الرئيس السوداني عمر البشير بالخرطوم حول واقع البحث العلمي في العالم العربي، حيث قال: " إن ما ينفقه العالم العربي على البحث العلمي مجت
إن مما يثير استغراب المرء, وهو ينظر في البحوث والدراسات الصادرة عن المؤسسات العلمية, والآكاديمية, ومراكز البحث المتنوعة, لدى الغرب والعرب , الطري