قال الله تعالى:] سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُ
الدكتور عزالدين بن زغيبة الجزائري
إنّ الوطن الذي نقصده ليس قريتك التي ولدت فيها، ولا مدينتك التي تعلمت فيها وترعرعت، ولا البلد الذي تحمل اسمه وجواز سفره، ولا البلاد التي
إنَّ الفتاة المسلمة والشاب المسلم وجهان لعملةٍ واحدة هي عملة الأمة، وتمثّل الفتاة وجهها الذي يحدّد قيمتها ومصداقيتها.
نص الكلمة التي ألقاها الدكتور عزالدين بن زغيبة في المائدة المستديرة التي أقيمة على هامش الندوة الدولية التي عقدت بمناسبة افتتاح مركز عبد المحسن بن جلوي رحمه ا
إنّ نظرة فاحصة مرفقة بمسح شامل لتاريخ بلادنا العربية والإسلامية المعاصر، تكشف عن أحداث مرعبة، وصور مروعة، لا يصدقها التاريخ نفسه الذي تكفل بحفظها في ذاكرة ال
ما من شيء يخلق في الوجود إلا ويمر في دورة حياته بأحداث وأحداث، مفرحة، ومحزنة، مفيدة، وضارة، متتالية، ومتقطعة، فردية، وجماعية .
إن أيََََََّ مؤسسة تُبنى أسسها , أو مركز تُرفع قواعده , أو رمز ثقافي تشيد أركانه , إلا قد كان فكرة تجول في خلد صاحبه أو أصحابه أو المنظر
إنّ تناثر الصحف والمجلات العربية، من شجرة الحرية في بلادنا كتناثر أوراق الخريف في الأرض الجدباء قد أبان عورات كثير من الأقلام العربية، وخرقت حجاب أسراره
إن من مقتضيات اليقظة السياسية والفكرية والاجتماعية والاقتصادية في أي أمة أنها لا تعطي لظواهر الأشياء والقضايا وصورها أكثر من حقها الذي تستحقه في الدراسة والت